كما يقوم بتجنيد حارس المرمى فاروق بن مصطفى، عماد المنياوي، الذي تميز في الموسم السابق بـالنجم الرياضي بالمتلوي والمدافع الجزائري هشام بالقروي. يبدأ النادي الموسم بشكل جيد، على الرغم من الهزائم في منتصف الموسم ونقاط الخسارة، ويظل قائداً للصف التاسع في اليوم الأخير، حتى لو خسر أحد مهاجميه الرئيسيين بسبب الإصابة: عبد المومن جابو حل محله عماد المينياوي، حاسمة في الأيام الأخيرة مع صابر خليفة، مؤلف خمسة عشر هدفا. وقد توج النادي بالبطولة للمرة الثالثة عشرة في تاريخه وخرج في الدور 16 من كأس تونس ونفس الدور من كأس الاتحاد الأفريقي.
بعدها تراجعت نتائج الفريق بشدة وأقصي في العديد من المرات من الأدوار الأولى للكأس وتحصل على مراتب متأخرة في البطولة مما دفع المسيرين لانتداب المدرب الإيطالي فابيو روكيجياني والذي شهر بحسن تكوينه للشبان. هذه السياسة على المدى الطويل ساعدت الفريق على تحسين وضعيته. العصر الذهبي (1960-1980)[عدل] فريق الثنائية البطولة والكأس موسم 1966-1967 في هذه الفترة حصد الفريق أغلبية ألقابه على المستوى الوطني والإقليمي. البداية كانت بالبطولة موسم 1963-1964 وهو أول لقب بعد الاستقلال تحصل عليه الفريق بمجموعة من الشبان مثل الطاهر الشايبي ومحمد صالح الجديدي والصادق ساسي.
في 2000، النادي الأفريقي يسمح لبعض اللاعبين للكشف عن أنفسهم، مثل المغربي عبد الجليل حادا الملقب ب «كاماشو». الدولي التونسي كريم السعيدي (2001-2004)، كما كشفت clubiste جيرسي قبل الذهاب إلى فينورد يفوز بـكأس الأمم الأفريقية 2004 تحت ألوان النادي مع حارس المرمى خالد عزيز (1999-2004). لقد مرت اللاعبين الدوليين الآخرين من خلال النادي وقائد الفريق علي بومنيجل (2004-2007)، درامان تراوري (2005-2006) وبيير نيانكا (2006-2007). وسمح عبد الحق بن شيخة بظهور لاعبين موهوبين مثل يوسف المويهبي (2007-2012)، وأفضل لاعب تونسي في عام 2008، أو وسام بن يحيى (2003-2011)، هداف البطولة في 2007-2008 والفائز في البطولة مع لاعبين مثل لسعد الورتاني (2004-2009)، أسامة سلامي (2004-2011) أو عادل النفزي (2007-2011)، الذي يكسر سجل البطولة مع 1, 269 دقيقة من اللعب دون الحصول على هدف.
التشكيلة المحتملة لمباراة النادي الافريقي ضد الأولمبي الباجي
في موسم الانتقالات الشتوي، يبيع النادي أسامة الحدادي لـنادي ديجون وبسام الصرارفي لـنادي نيس مقابل مبلغ ثلاثة ملايين يورو، وإعارة عبد القادر الوسلاتي لنادي الفتح السعودي ويوظف أسامة الدراجي، وسليمان كشك، وماثيو روسكي الشباب الآخرين مثل منوبي حداد. احتل النادي المركز الثاني في المرحلة الأولى من البطولة ويتأهل للمباراة لكنه يحتل المركز الثالث. ومع ذلك، تمكن النادي من التأهل في مرحلة المجموعات من كأس الاتحاد الأفريقي وانتهى الموسم بالفوز بـكأس تونس. يواصل النادي المغامرة الأفريقية مع المدرب الجديد ماركو سيموني، لكن النادي فشل في الفوز باللقب وخرج في الدور النصف النهائي ضد سوبرسبورت يونايتد الجنوب إفريقي.
تفاصيل المباريات - كورة بلس
النادي الإفريقي يواجه اليوم الأولمبي الباجي ودياً - Hannibal TV
مباراة النادي الإفريقي والأولمبي الباجي اليوم (الدوري التونسي
سليم الرياحي (2012-2017)[عدل] كلمة واحدة و بصوت عالي بالروح و الدم نفديك يا الورتاني. —مقطع من أغنية النادي الإفريقي ترحما على روح الأسعد الورتاني إثر وفاته بحادث سيارة بعد موسم كارثي بأتم معنى الكلمة وعلى الأصعدة، عبّر سليم الرياحي على رغبته في ترأس النادي الإفريقي وتم انتخابه بعد ترشحه وحيدًا لهذا المنصب.
مباراة النادي الإفريقي و الأولمبي الباجي بث مباشر اليوم في
في موسم 1986-1987، أنهى الفريق البطولة في المركز الخامس وخرج من الدور ربع النهائي للكأس. في موسم 1987-1988، خسر الفريق البطولة قبل عشر جولات من النهاية وخسر الكأس في النهائي ضد النادي الأولمبي للنقل بضربات الجزاء. في السنة الموالية، خسر في البداية دوري أبطال العرب بضربات الجزاء ضد نادي الاتفاق السعودي وأنهى البطولة بفارق ثلاثة عشر نقطة عن الترجي الرياضي التونسي، وانهزم ضده في نهائي الكأس 0-2. طيلة هذه الفترة لم يفز النادي الإفريقي بأي لقب بالرغم من تواجد لاعبين مميزين في صفوفه مثل الهادي البياري ولسعد العبدلي وكمال الشبلي.
كما أن زهير الذوادي (2006-2012) وخالد السويسي (2005-2011) وبلال العيفا (2007 -) احتفلوا باختيارهم الأول في فريق من تونس وكذلك إيمان ميندامو أليكسيس (2007-2012) دعا في اختيار الكاميرون. اللاعبون الآخرون في موسم 2007-2008، الفائزين في البطولة، جعلوا بصمتهم على تاريخ النادي بفضل أدائهم. وقد حقق اللاعبون الآخرون بصماتهم، مثل صابر خليفة (2014-)، هداف في البطولة في 2014-2015 والفائز في البطولة مع لاعبين مثل فاروق بن مصطفى (2014-2017)، ياسين ميكاري (2014-2016)، ستيفان ناتر (2014-2016)، تيجاني بلعيد (2014-2016)، عماد منياوي (2014-2017) وعبد المؤمن جابو (2012-2016)، مؤلف هدفين في كأس العالم 2014.
موسم 2014-2015، الفائزين في البطولة، قد جعلت بصماتهم على تاريخ النادي بفضل أدائهم. الألقاب الفردية[عدل] أفضل لاعب أفضل هداف أفضل حارس مرمى الكرة الذهبية التونسية (2) يوسف المويهبي (2008) زهير الذوادي (2010) أفضل لاعب كرة قدم تونسي (4) أحمد الزيتوني (1971) الهادي البياري (1979) فوزي الرويسي (1990) صابر خليفة (2015) أفضل رياضي تونسي في السنة (1) عادل السليمي (1992) هداف البطولة التونسية لكرة القدم (16) شريف المثلوثي (15 هدف سنة 1947)[61] شريف المثلوثي (15 هدف سنة 1948)[62] منير القبايلي (11 هدف سنة 1949)[63] محمد صلاح الجديدي (17 هدف سنة 1965) محمد صلاح الجديدي (17 هدف سنة 1969) منصف الخويني (12 هدف سنة 1972) الهادي البياري (14 هدف سنة 1980) الحبيب القاسمي (16 هدف 1981) الهادي البياري (17 هدف سنة 1983) الهادي البياري (12 هدف سنة 1984) فوزي الرويسي (18 هدف سنة 1990) سامي التواتي (17 هدف سنة 1996) نبيل الميساوي (9 أهداف سنة 2004) وسام بن يحيى (10 أهداف سنة 2008) عبد المؤمن جابو (8 أهداف سنة 2013) صابر خيفة (15 هدف سنة 2015) أفضل هداف أفريقي (1) فوزي الرويسي وعادل السليمي (6 أهداف سنة 1991)[64] أفضل حارس مرمى تونسي للقرن العشرين الصادق ساسي «عتوقة» البنية التحتية[عدل] الملعب[عدل] الملعب الأولمبي برادس[عدل] الملعب الأولمبي برادسالملعب الأولمبي بالمنزهملعب الشاذلي زويتنالملعب الأولمبي برادس[65][66] هو ملعب وطني رياضي متعدد الاختصاصات يقع بالحي الأولمبي برادس بالضاحية الجنوبية لمدينة تونس.
وأكمل الفريق فوزه بدوري أبطال أفريقيا لكرة القدم بالفوز بالكأس الأفروآسيوية للأندية ضد نادي الهلال السعودي. حمودة بن عمار (1994-1996)[عدل] بعد موسم كارثي 1993-1994، مسك حمودة بن عمار زمام رئاسة الفريق مدة سنتين. في هذه الفترة، أحرز الفريق في سنة 1995 البطولة العربية للأندية الفائزة بالكؤوس ضد النجم الرياضي الساحلي في الملعب الأولمبي بسوسة بالذات بنتيجة 1-0، بعد التمديد عن طريق نبيل معلول عبر ضربة جزاء. الفريق أحرز أيضا البطولة موسم 1995-1996 أرقام قياسية: بوبكر الزيتوني حافظ على نظافة شباكه طيلة 1004 دقائق وهو رقم قياسي وطني. النادي الإفريقي لم يقبل سوى هدف واحد طيلة فترة الذهاب وسبعة أهداف في كامل الموسم، ومسجلا 49 هدف في ذلك الموسم، وكان أفضل هداف هو سامي التواتي محرزا 17 هدفا.
وهو أفضل هداف للبطولة في عام 1981. في وقت مغامرات الأفريقية الأولى في 1990 في وقت مبكر، ويدير النادي لزيادة القوى العاملة لديها من خلال توظيف مثل الدولي الجزائري فضيل مغارية (1989-1993)، وعدد قليل من اللاعبين الذين دربتهم النادي لطفي الميسى والاخوة سمير السليمي وعادل سليمي، وفوزي الرويسي، الهدافين في أول مشاركة للنادي في الفائزين باللقب الأفريقي. تمكن الفريق من الفوز بـدوري أبطال أفريقيا في 23 ديسمبر 1991، ليصبح أول نادي تونسي يفوز بهذا اللقب. ومن بين زملائهم صبري البوهالي وسامي نصري، من تشكيل النادي. وقد سجل لاعبين آخرين تاريخ النادي: (1995-1997)، تادجو سلو (1995-1996)، بوبكر الزيتوني، صبري جاب الله، سامي تواتي (هداف في عام 1996) وجمال الدين الإمام الجزائري الدولي رزقي عمروش (الفائز ببطولة دوري أبطال العرب لعام 1997، وكأس عام 1998 وكأس نهائي كأس الكؤوس الأفريقية في عام 1999).
في عهده، فاز النادي بالكأس، ودوري أبطال العرب وكأس أندية بطل شمال إفريقيا. ترأس حمودة بن عمار النادي بين عامي 1994 و 1996 وكمال إدير من نوفمبر 2005 حتى نهاية موسم 2010. برئاسة الأخير، تمكن الفريق من الفوز بالبطولة في 2007-2008، بعد اثني عشر عامًا على آخر النصر في عام 1996 وكأس الأندية بطل شمال أفريقيا في عام 2008. الاسم الفترة بشير بن مصطفى 1922-1920 وناس العجيمي 1923-1922 عبد العزيز ونيس 1924-1923 مصطفى صفر 1925-1924 1927-1925 علي بلحاج 1931-1927 1932-1931 المنصف العقبي 1940-1932 محمد علي العنابي 1941-1940 1946-1941 صالح عويج 1948-1946 محمد العاصمي 1949-1948 محمد المستيري 1952-1950 1953-1952 1956-1954 1958-1956 1964-1958 عبد العزيز الأصرم 1966-1964 فتحي زهير 1970-1966 عبد الجليل المهري 1971-1970 1977-1971 فريد مختار 1980-1977 رضا العزابي 1981-1980 1986-1981 محمود المستيري 1987-1986 1988-1987 حمادي بوصبيع 1989-1988 فريد عباس 1991-1989 1992-1991 شريف بالامين 1993-1992 1994-1993 حمودة بن عمار 1996-1994 سعيد ناجي 1997-1996 2000-1997 2002-2000 2005-2002 كمال إيدير 2010-2005 جمال العتروس 2010-2010 2012-2011 سليم الرياحي 2017-2012 مروان حمودية 2017- المدربون[عدل] التونسي محمد عبد العزيز العقربي هو المدرب الأول للنادي الإفريقي.
وبالنظر إلى الاتجاه نحو الاحتراف لكرة القدم في تونس ومشاركة النادي في المسابقات الأفريقية، يتم إجراء عمليات توظيف جديدة. إذا عدد اللاعبين التونسيين كبير، فتم تجنيد أيضا اللاعبين الأفارقة، والجزائري فضيل مغارية من أولمبي الشلف في عام 1989. مع وصول جان سيرافين ثم ريني إيكسرايات، فإن عددا كبيرا من اللاعبين من البلدان الناطقة بالفرنسية تطوروا مع النادي الإفريقي ومن التوغو اللاعبان تادجو سلو ولانتام أودجا الآتيان من فريق نجم النار اللومي في عام 1995، الجزائري رزقي عمروش القادم من نادي شبيبة القبائل في عام 1997 والمغربي عبد الجليل حدا من نادي اتحاد جدة.
بعد موسم كارثي، العديد من اللاعبين تركوا النادي خلال فترة الانتقالات الصيفية وسام بن يحي، وقع بيعه لنادي مرسين التركي بمبلع 800 ألف دينار وخالد السويسي، تم بيعه لنادي آرل افينيون الفرنسي بقيمة 200 ألف يورو، ولم يتم تجديد عقود عديد اللاعبين الآخرين كريم العواضي، أسامة السلامي وخالد المليتي وقرر مدير مكتب إنهاء عقود ستة لاعبين أخارين فحين وقع انتداب أيمن بن أيوب، شاكر الرقيعي، نافع الجبالي، وجدي جباري، الأمير الحاج مسعود، فيتور سوني وربيعة اللافي.
وبعد تعيين العتروس، تم إخراجه قبل بداية الموسم والاستعاضة عنه بالشريف باللامين ومنير البلطي كنائب رئيس وهو الذي عوض رئيس النادي بسبب مرضه. تعرض النادي إلى اثنين من الخسائر خلال المباريات الثلاث الأولى، وخسائر أخرى قادته إلى الخروج من سباق البطولة والكأس رغم فوزه في كأس شمال أفريقيا للأندية البطلة خاصة مع الهزيمة ضد الترجي الرياضي الجرجيسي في استاد المنزه خلال الثورة التونسية وبضغط من المشجعين أقيل المدرب مراد محجوب، واستعيض عنه بقيس اليعقوبي واستقال رئيس النادي بالنيابة الذي دعا إلى عقد اجتماع عام يتم خلاله توضيح الموقف. بعد الرحيل أسرة الطرابلسي والرئيس المخلوع، في 14 يناير 2011، أجرى النادي الأفريقي انتخابات عامة في 25 فيفري تم خلالها انتخاب جمال العتروس كرئيس وكنائب رئيس صلاح المناعي وبذلك يكون النادي الإفريقي التونسي هو الفريق التونسي الأول الذي يعقد جلسة عامة انتخابية بعد الثورة. بعد أن استبعد في الجولة الثالثة من دوري أبطال أفريقيا بعد توقف المقابلة إثر أحداث شغب وقع تعيين فوزي البنزرتي كمدرب وواصل النادي بقية مسيرته في الجولات الأخيرة من موسم مخيب للأمال مع العديد من الهزائم، وأنهى الفريق المركز الرابع في البطولة.
[[اليوم>>]] مستقبل الرجيش الإفريقي يعيش على الإنترنت